روُّاد التدريب الأكاديمي لفنّ الاتصالات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

"تستند أفضل أشكال الاتصالات على الخبرة والتعليم دوماً. وليس هناك مكان أفضل من أكاديمية العلاقات العامة للاطلاع على الجوانب النظرية الأساسية والمتقدمة. لقد اتّبعت عدداً من الدورات في هذه الأكاديمية، وكان كل شيء فيها فائق التميز؛ سواء على مستوى طريقة التدريس أو المحاضرين، أوالمواد المستخدمة. وبغضّ النظر عن كونك بدأت للتو في مجال الاتصالات، أم كنت متخصصاً في هذا المجال، فإنني أوصي الجميع بالاطّلاع على ما يمكن أن تقدمه أكاديمية العلاقات العامة- الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ لتحديث مهاراتك ومساعدتك على الارتقاء في السلم الوظيفي".

أليكس معلوف

مدير إدارة الاتصالات المؤسسية  لدى شركة شنايدر إلكتريك

حين فكرتُ يوماً باكتساب نظرة عميقة في صناعة الاتصالات، كانت أكاديمية العلاقات العامة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خياري الأول نظراً لغنى دوراتها المعتمدَة؛ فليس من السهل العثور على مؤسسات أكاديمية مرموقة للدراسة في المنطقة، خاصة إذا كنت تنوي الارتقاء بتجربتك إلى المستوى العالمي. في تلك الدورة التي انتسبتُ إليها، كان المدرِّسون والمدرِّبون فيها متعاونين للغاية، ولمستُ المعايير العالية المُطبَّقة في منهاجها، وقد تمّ إعدادها لتناسبَ المبتدئين والخبراء في وقت واحد. لقد كانت دراستي في أكاديمية العلاقات العامة- الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تجربة رائعة أوصي بها الآخرين بشدة، ولن أتردَّد في العودة إليها مراراً؛ لأبقى على تواصل مع كل المعارف والاتجاهات الحديثة لهذه الصناعة.

هند الجويلي

بصفتي شخصاً كان يعمل في صناعة الاتصالات منذ حوالي 15 سنة، فقد رأيت العديد من الأشياء تتغير، من التقليدية إلى الرقمية والمبتكرة. عندما يتعلق الأمر بالأدوات المعاصرة المتقدمة، شعرت بأنني في حاجة إلى تحديث مهاراتي الخاصة مع الحصول أيضاً على شهادة معترف بها دولياً في هذه العملية. كان الحصول على المؤهِّل المعتمَد CIPR من أكاديمية العلاقات العامة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أمراً لا يحتاج إلى تفكير. نعم، لقد غيّرَت الأكاديمية نظرتي إلى الأشياء عبر تجربتي الدراسية فيها، خاصة وأن دوراتها يتم تقديمها عبر الإنترنت، ما جعل دراستي فيها أكثر سهولة ويُسراً لأنني استطعت التوفيق بين تلبية احتاجاتي المنزلية ومهامي في العمل.

مجد البهو